.::.::. موضوع المليون رد .... لا للمستحيل .::.::.

هناك ذكريات تطرق أبواب قلوبنا وتمضى ... وأخرى تبني لها مكاناً في صميم قلوبنا ..... ومن شدة جمالها، نتمنى أن تمتلئ قلوبنا بمثلها دوماً ... فيارب لا تحرمنا منها.

أحيانآ .. يمنع اللّه عنك مَآ تريد .. ليمنحك مَا تحتاج , .

إذِا كَانَت الأُمُور تَجرِي وِفْقاً لِرَغبَتِك فَ أنتَ
مَحظوُظ , .

وَ إِذا لَم تَكُن كَذَلِك فَ أنتَ أكثَرُ حظّاً لِأنهاَ تَجري وِفقاً لِـ ♥رَغبةِ اللَه تَعالىَ♥

فابتسم وقل الحمد لله .. ♥

إلى جميع أصدقائي .. إلى ساكني قلبي:

ــ لايتوهم أحدكم يوماً أنه أعــز عندي من الله..
وإن أراد أحدكم أن يعرف معزته في قلبي فلينظر معزة ربه في قلبه..فإني أ ُعز الذي أرى الله في قلبه أكبر..

ــ لا تظنوا أني إن خـُـيّرتُ بين الحق أو الموت في سبيله و بين أحدكم أني سأختاركم..!!...لا...

ــ لكنني أرجو أن لا أوضع بين هذين الخيارين يوماً لأني لا أريد أن أتخلى عنكم..

وعليه أرجوكم:
لاتجرحوا القلب الذي ضمّـكم وكونوا مع الحق دائماً

ما لَم يُكتَب لَك بالحَلالَ فَلا تَسعَى وَراءَهُ بالحَرام...

قــصــة قـصـيـرة . . .
♥.•-----------•.♥

جاء رجل الى ابي يوسف القاضي وقال له :
يا ابا يوسف لقد حفظت القرآن الكريم كله عن ظهر قلب .
قال ابو يوسف : هل تفقه معانيه ؟
قال : لا .
قال ابو يوسف : لقد زاد نسخ القرآن نسخة ناطقة ..!!

اللهم اجعلنا ممن يقرأون القرآن فيرقى ولا تجعلنا ممن يقرأون القرآن فيشقى

قـصـة قـصـيـرة . . .
♥.•-----------•.♥

.قال لنفسّه وهو ينظر ..

لذلك الفقير القادم نحوُه !

گالعادة يُلاحقني هؤلاء " الحثِالة " ..

مِن أجل [المال]!

مد الفقير يده قائلاً ..

تفضِل سيدي سقطت منك محفظتك...

" مَا ارْتـَفَعَ شَيءٌ إلى السّمَاءِ أعْظَمُ مِنْ الإخْلاصِ ,

وَمَا نَزَلَ شَيْءٌ إلَى الأرْضِ أعْظمُ مِنْ التـّوْفِيْقِ ,

وَبِقَدْرِ الإخْلاصِ يَكُوْنُ التـّوْفِيْقُ "

تبا لأمة يبكيها مهند في العشق الممنوع ...
و لا يبكيها رضيع في الصومال مات من الجوع !!

اللهم اروي عطشهم .. و أشبع بطونهم .. و اغفر لنا تقصيرنا معهم

لا اله الا الله

قلوبنا مدينة ♥
نلقى فيها أناساً سنحتفظ بهم في أعماقنا ..
ولن يتمكن غبار الوقت من إخفاء ملامحهم ..
وسنظل نصافحهم بشوق و نحتويهم بحنين
جميل أن نحبهم في الله للأبد ..
والأجمل ♥
أن يبادلوننا هذا الحب

♥

مَـاءَ 'وَ' / أٌمَ ♥

حٌروفٌ مٌتعاگسَة ، لا نَسْتَطيِع اَلعَيْشَ دُونَهُاَ .. ♥!
♥

قال عطاء - رحمه الله:

لا تفرح بالطاعة لأنها صدرت منك ..!
و لكن إفرح بها لأن الله جعلك أهلاً لها

إيــــــــاك أن تحلـــــــم إلــــــــى الدرجــــــــة التــّــــــي تنــــــــسى فيهــــــــا الــــــــواقع؛؛..
وإيّــــــــاك أن يــحاصــــــــرك الــــــــواقع إلى الدرجــــــــه التـــــــي تنســــــــى فيها أحلامــــــــك؛؛؛؛؛!!

لا تستهتر بصغائر الذنوب

الصغائر قد تعظم وتتحول إلى كبيرة إن أصر العبد عليها وواظب على إرتكابها.

إستصغار العبد للذنب قد يحوله لكبيرة.. فإن الذنب كلما استظعمه العبد صغر عند الله، وكلما استصغره العبد كبر عند الله تعالى..
فعندما يستعظم العبد الذنب ينتج عن هذا نفور في قلبه من الذنب وكراهية له.. فإذا نظر إلى عظمة من عصى رأى الصغيرة كبيرة.

وفي البخاري من حديث أنس رضي الله عنه: "إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر إن كنا لنعدها على عهد الرسول- صلى الله عليه وسلم- من الموبقات".
وقال بلال بن سعد رحمه الله: " لا تنظر إلى صغر الخطيئة، ولكن انظر إلى عظمة من عصيت".

كما إن العبد عندما يفرح بصغيرة إرتكبها ويمتدح بها، فصغيرته تكبر، كما يقول: أما رأيتني كيف مزقت عرض فلان وذكرت مساوئه حتى خجلته.

وعندما يتهاون العبد بستر الله تعالى وحلمه عنه وإمهاله إياه، يزداد في معاصيه ويواظب على إرتكاب صغائر الذنوب.

فمن يرجو رحمة الله، لا يستهين بصغائر الذنوب ويلازم الإستغفار... لعل الله يعفو عنا جميعًا

مَن وَضع نَفسه مَوآآضع التُهمَة ,,

فَلآ يَلوُمَن مَن أسَآآء الظَن بِه ,,

لِـ عَلي بِن أبي طَالب

سامحت الجميع ليس لشئ !

وإنما هزتني هذه العباره ↓↓

|
... |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|

إذا كآن الله يسامح فمن نحن حتى لا نسامح !!

قولها لوجه الله : اللهم انى أشهدك أنني قد سامحتُ كل من أخطأ بحقي.....

*محمد الصالحي*

بعض الآشخاص بحاجة ماسّة إلي
[ فلتـر ] يُوضع علي الفم
لـِ تنقية آلفاظهم !
قال الله تعالى "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
(18)" سورة ق

آعلـمّ آن حَإجتك الىّ آجرّ آلصَدقُـة !
آشدّ مُن حإجةّ مُن نتصَدقّ عليـه الـى الصدقةّ ..

إبن آلقيـمّ